تتواصل عمليات فرز الأصوات في الإنتخابات البرلمانية المصرية، التي لم تتعد نسبة المشاركة فيها 25%. هذا ومن المتوقع أن تعلن النتائج النهائية مساء يوم الثلاثاء 30 نوفمبر/تشرين الثاني.
وأعلنت مصادر في اللجنة العليا للانتخابات في مصر يوم الاثنين 29 نوفمبر/تشرين الثاني عن فرز نحو 50% من الأصوات في جميع اللجان العامة على مستوى الجمهورية.
وقالت مصادر صحفية مصرية إن المؤشرات الأولية للنتائج تظهر تقدم مرشحي الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في معظم دوائر البلاد.
وقد بدأ عدد من اللجان العامة في الدوائر الانتخابية الإعلان عن الفائزين. وأفادت النتائج الأولية بفوز عدد من رموز الحزب الحاكم منهم وزراء البترول والمالية والري والتعاون الدولي والإنتاج الحربى والشؤون النيابية والقانونية.
هذا وتم إلغاء الانتخابات في مركز بيلا بكفر الشيخ بسبب إحراق صناديق الاقتراع. وقامت الشرطة بإلقاء القبض على 36 شخصا من أنصار أحد المرشحين بتهمة الوقوف وراء عملية إضرام النار.
هذا واتهمت حركة الإخوان المسلمين الحزب الحاكم بالتلاعب بالأصوات وشرائها واستخدام العنف خارج مراكز الاقتراع. واكد الإخوان انهم سيطعنون امام القضاء في اجراءات ونتائج الانتخابات وسيطالبون بابطالها.
فيما اتهم محمد كمال القيادي في الحزب الحاكم أنصار مرشحي المعارضة بمهاجمة أنصار حزبه، مؤكداً احترام الحزب للقواعد الانتخابية.
وكان عدد من المرشحين قد انسحبوا احتجاجا على تزوير الانتخابات على حد وصفهم، منهم مرشح مستقل فى دائرة المعهد الفني بشبرا، وللاسباب نفسها قرر مصطفى بكري ان يعتصم فى احدى اللجان الانتخابية بدائرة المعصرة وحلوان.
تابعوا المواضيع الأخرى من هذا القسم
وأعلنت مصادر في اللجنة العليا للانتخابات في مصر يوم الاثنين 29 نوفمبر/تشرين الثاني عن فرز نحو 50% من الأصوات في جميع اللجان العامة على مستوى الجمهورية.
وقالت مصادر صحفية مصرية إن المؤشرات الأولية للنتائج تظهر تقدم مرشحي الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في معظم دوائر البلاد.
وقد بدأ عدد من اللجان العامة في الدوائر الانتخابية الإعلان عن الفائزين. وأفادت النتائج الأولية بفوز عدد من رموز الحزب الحاكم منهم وزراء البترول والمالية والري والتعاون الدولي والإنتاج الحربى والشؤون النيابية والقانونية.
هذا وتم إلغاء الانتخابات في مركز بيلا بكفر الشيخ بسبب إحراق صناديق الاقتراع. وقامت الشرطة بإلقاء القبض على 36 شخصا من أنصار أحد المرشحين بتهمة الوقوف وراء عملية إضرام النار.
هذا واتهمت حركة الإخوان المسلمين الحزب الحاكم بالتلاعب بالأصوات وشرائها واستخدام العنف خارج مراكز الاقتراع. واكد الإخوان انهم سيطعنون امام القضاء في اجراءات ونتائج الانتخابات وسيطالبون بابطالها.
فيما اتهم محمد كمال القيادي في الحزب الحاكم أنصار مرشحي المعارضة بمهاجمة أنصار حزبه، مؤكداً احترام الحزب للقواعد الانتخابية.
وكان عدد من المرشحين قد انسحبوا احتجاجا على تزوير الانتخابات على حد وصفهم، منهم مرشح مستقل فى دائرة المعهد الفني بشبرا، وللاسباب نفسها قرر مصطفى بكري ان يعتصم فى احدى اللجان الانتخابية بدائرة المعصرة وحلوان.
تابعوا المواضيع الأخرى من هذا القسم